[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
مرت ثلاث سنوات منذ ان قاد بيب جواديولا فريق بارسا للصعود لدوري الدرجة الثانية بعد الفوز على كاستيو وبارباسترو في مباراة فاصلة.
وكان ذلك أول أهم انجاز حققه جوارديولا كمدرب.
ففي يوم 15 يونيو 2008، شهد ملعب مينيستادي حضور 11 ألف متفرج، عندما كان كاستيو خاسرا في مباراة الذهاب بنتيجة 0-2، ليحافظ البارسا على شباكه ويتقدم عبر فيكتور فازكويز في الاياب ويحفظ سجله الخالي من الهزائم.
وعندما انتهت المباراة، احتفلت الجماهير مع العديد من المدربين امام الجمهور الذي ظل بالملعب لمشاهدة الاحتفالات، ولكن جوارديولا ومساعده تيتو فيلانوفا اكتفا بالاشارة للجماهير باليد وتركا الاحتفال وتوجها إلى غرف تغيير الملابس كي يحصل اللاعبين على "الرصيد" بأكمله، وظلا يتابعان الاحتفالات من خلال تليفزيون البارسا.
واستعان جوارديولا بثلاثة لاعبين من فريق بارسا بي كي يظهروا في كامب نو، وهم سيرجيو بوسكيتس، وبيدرو وجيفيرين.
وحصد بيب جوارديولا خلال الثلاثة أعوام التي درب خلالها الفريق الاول ببرشلونة، عشرة ألقاب.
مرت ثلاث سنوات منذ ان قاد بيب جواديولا فريق بارسا للصعود لدوري الدرجة الثانية بعد الفوز على كاستيو وبارباسترو في مباراة فاصلة.
وكان ذلك أول أهم انجاز حققه جوارديولا كمدرب.
ففي يوم 15 يونيو 2008، شهد ملعب مينيستادي حضور 11 ألف متفرج، عندما كان كاستيو خاسرا في مباراة الذهاب بنتيجة 0-2، ليحافظ البارسا على شباكه ويتقدم عبر فيكتور فازكويز في الاياب ويحفظ سجله الخالي من الهزائم.
وعندما انتهت المباراة، احتفلت الجماهير مع العديد من المدربين امام الجمهور الذي ظل بالملعب لمشاهدة الاحتفالات، ولكن جوارديولا ومساعده تيتو فيلانوفا اكتفا بالاشارة للجماهير باليد وتركا الاحتفال وتوجها إلى غرف تغيير الملابس كي يحصل اللاعبين على "الرصيد" بأكمله، وظلا يتابعان الاحتفالات من خلال تليفزيون البارسا.
واستعان جوارديولا بثلاثة لاعبين من فريق بارسا بي كي يظهروا في كامب نو، وهم سيرجيو بوسكيتس، وبيدرو وجيفيرين.
وحصد بيب جوارديولا خلال الثلاثة أعوام التي درب خلالها الفريق الاول ببرشلونة، عشرة ألقاب.