الرئيسية
أحدث الصور
ريال مدريد لعب بشكل جيد في مباراة الذهاب في كأس السوبر ضد برشلونة، وقد لعب لريال مدريد اليوم : إيكر كاسياس : كان [ تقريبًا ] لم يقم بـ أيِّ عملٍ طوال المباراة. سوى أن برشلونة سجل هدفين في مرماه ، ولكن لم يكُن بإمكانه فعل شيء. فـ لا يمكنه إيقاف تسديدة ديفيد فيا التي أصابت الزاوية العليا لـ مرماه، قبل أن يوسع ليونيل ميسي النتيجة إلى 1-2. سيرجيو راموس : كانت هناك شكوك حوله حيثُ أنّه يشكو من آلام في أسفل الظهر خلال الأسبوع، ولكنه مع ذلك استطاع الاستحواذ على جانبه على الرغم من وجوده أمام ديفيد فيا. اللاعب لم يدع شبرًا واحدًا لـ زميله في المنتخب ولكن في الدقيقة 35 سدد اللاعب الإسباني تسديدة لا يمكن إيقافها ليحرز المهاجم هدفًا في مرمى إيكر كاسياس.
كارفالهو : إن الخبرة البرتغالية المركزية أمّنت دفاع ريال مدريد. كان يراقب أي تحركات لمنافسيه. كان لديه الكثير من العمل في الشوط الأول، على الرغم من الارتباك العام في العمق الذي كلّفَ فريقه الخسارة 1-2 في الشوط الأول.
بيبي : عاد للدفاع في الكلاسيكو ضد برشلونة بعد ثلاث من خمس مباريات في الموسم الماضي ضد برشلونة لعب فيها كـ لاعب خط وسط . خدم الفريق بشكل جيد في معظم وقت المباراة ، ولكن في الـ 1-2 ، لم يتمكن من إيقاف ليونيل ميسي.
مارسيلو : لم يتمكن التشيلي أليكسيس سانشيز من اختراق جانبه ، التشيلي دفع له برشلونة الملايين هذا الصيف. لكن البرازيلي لم يترك له حتى مترًا واحدًا ، لم يكن قادرًا على التغلب عليه في واحد ، وقد كان جانبه آمنًا للغاية ، مع ظهوره في الدفاع والهجوم.
خضيرة : ركّزّت وسائل الإعلام على مهامه ضد برشلونة. بـ قيامه بـ الكثير من العمل ، ولكن من دون مساهمات في خلق لعبة ، وقد حصلَ على البطاقة الصفراء في الدقيقة 31 بعدَ ارتكابه خطأً على تياغو، وفي الهدف الثاني لبرشلونة حاول انتزاع الكرة من ميسي ولكنه خسر المنافسة.
تشابي ألونسو : لاعب اعتاد على الانتظام. مع تقنية كبيرة ، مع تغيير الكرات بـ دقة قصوى بالإضافة إلى القيام بـ الواجبات الدفاعية، لاعب خط الوسط وقَّعَ على هدف التعادل بتسديدة من حافة المنطقة في بداية الشوط الثاني. ولكنّهُ حصَل على البطاقة الصفراء في اللحظات الأخيرة.
دي ماريا : لم يكن في مستواه المعتاد. لقد بذَل جهدًا ، ولكنه لم يتمكن من العثور على طريقةٍ للتغلب على البرازيلي أدريانو.وفي الدقيقة 53 استبدله البرتغالي جوزيه مورينيو . وحل محله البرتغالي فابيو كوينتراو .
أوزيل : صاحب الهدف في الدقيقة 15 بعد مساعدة رائعة من بنزيما ولمسة من الجودة في مرمى فيكتور فالديس، . اللاعب افتقر إلى الاستمرارية في أعماله، ولكنّه وقع على مباراة جيدة.
كريستيانو رونالدو : بدايةُ دائمًا تطغى من قبل الجناح اليساري، والذي سبب معاناةً لـ داني ألفيس، ثم انتهى الشوط الأول بدون اتصال يذكر بالكرة ، فقط بضع تسديدات والفردية الكبيرة ، ولكن بعد ذلك استعاد مكانته في اللعبة ، لم يكن نظاميًّا ولكن دائمًا كان يسبب مخاطر عالية.
بنزيمة : المهاجم لم يُعطِ الراحة لخضمه. كان مهاجمًا دائمًا وطموحه أن يحرز هدفًا أو الضغط على الدفاع ، مما حال دون لعب الكرة خارج برشلونة. وكان حضوره استثنائيًّا في هدف أوزيل 1-0 ، . في المقابل ، قد افتقر إلى الدقة والهدف.
كوينتراو : قدِم البرتغالي من بنفيكا هذا الصيف، وقد ظهر لأول مرة في السانتياغو برنابيو في الدقيقة 53 وقد دخل بديلًا لـ دي ماريا . اللاعب كان نشطًا للغاية في قطع الكرة في وسط الملعب.
كاليخون : كان في الملعب في الدقيقة 57 حيث حلَّ محل سامي خضيرة، اللاعب أطلق تسديدة على مرمى فيكتور فالديس. عبرت واحد منهم، وسببت بعض القلق لبرشلونة.
هيجوين : مورينيو أعطَى الدقائق الأخيرة للمهاجم الأرجنتيني ، الذي حل محل بنزيمة، ولكن لم يكن عنده الوقت لإثبات فعاليته.
كارفالهو : إن الخبرة البرتغالية المركزية أمّنت دفاع ريال مدريد. كان يراقب أي تحركات لمنافسيه. كان لديه الكثير من العمل في الشوط الأول، على الرغم من الارتباك العام في العمق الذي كلّفَ فريقه الخسارة 1-2 في الشوط الأول.
بيبي : عاد للدفاع في الكلاسيكو ضد برشلونة بعد ثلاث من خمس مباريات في الموسم الماضي ضد برشلونة لعب فيها كـ لاعب خط وسط . خدم الفريق بشكل جيد في معظم وقت المباراة ، ولكن في الـ 1-2 ، لم يتمكن من إيقاف ليونيل ميسي.
مارسيلو : لم يتمكن التشيلي أليكسيس سانشيز من اختراق جانبه ، التشيلي دفع له برشلونة الملايين هذا الصيف. لكن البرازيلي لم يترك له حتى مترًا واحدًا ، لم يكن قادرًا على التغلب عليه في واحد ، وقد كان جانبه آمنًا للغاية ، مع ظهوره في الدفاع والهجوم.
خضيرة : ركّزّت وسائل الإعلام على مهامه ضد برشلونة. بـ قيامه بـ الكثير من العمل ، ولكن من دون مساهمات في خلق لعبة ، وقد حصلَ على البطاقة الصفراء في الدقيقة 31 بعدَ ارتكابه خطأً على تياغو، وفي الهدف الثاني لبرشلونة حاول انتزاع الكرة من ميسي ولكنه خسر المنافسة.
تشابي ألونسو : لاعب اعتاد على الانتظام. مع تقنية كبيرة ، مع تغيير الكرات بـ دقة قصوى بالإضافة إلى القيام بـ الواجبات الدفاعية، لاعب خط الوسط وقَّعَ على هدف التعادل بتسديدة من حافة المنطقة في بداية الشوط الثاني. ولكنّهُ حصَل على البطاقة الصفراء في اللحظات الأخيرة.
دي ماريا : لم يكن في مستواه المعتاد. لقد بذَل جهدًا ، ولكنه لم يتمكن من العثور على طريقةٍ للتغلب على البرازيلي أدريانو.وفي الدقيقة 53 استبدله البرتغالي جوزيه مورينيو . وحل محله البرتغالي فابيو كوينتراو .
أوزيل : صاحب الهدف في الدقيقة 15 بعد مساعدة رائعة من بنزيما ولمسة من الجودة في مرمى فيكتور فالديس، . اللاعب افتقر إلى الاستمرارية في أعماله، ولكنّه وقع على مباراة جيدة.
كريستيانو رونالدو : بدايةُ دائمًا تطغى من قبل الجناح اليساري، والذي سبب معاناةً لـ داني ألفيس، ثم انتهى الشوط الأول بدون اتصال يذكر بالكرة ، فقط بضع تسديدات والفردية الكبيرة ، ولكن بعد ذلك استعاد مكانته في اللعبة ، لم يكن نظاميًّا ولكن دائمًا كان يسبب مخاطر عالية.
بنزيمة : المهاجم لم يُعطِ الراحة لخضمه. كان مهاجمًا دائمًا وطموحه أن يحرز هدفًا أو الضغط على الدفاع ، مما حال دون لعب الكرة خارج برشلونة. وكان حضوره استثنائيًّا في هدف أوزيل 1-0 ، . في المقابل ، قد افتقر إلى الدقة والهدف.
كوينتراو : قدِم البرتغالي من بنفيكا هذا الصيف، وقد ظهر لأول مرة في السانتياغو برنابيو في الدقيقة 53 وقد دخل بديلًا لـ دي ماريا . اللاعب كان نشطًا للغاية في قطع الكرة في وسط الملعب.
كاليخون : كان في الملعب في الدقيقة 57 حيث حلَّ محل سامي خضيرة، اللاعب أطلق تسديدة على مرمى فيكتور فالديس. عبرت واحد منهم، وسببت بعض القلق لبرشلونة.
هيجوين : مورينيو أعطَى الدقائق الأخيرة للمهاجم الأرجنتيني ، الذي حل محل بنزيمة، ولكن لم يكن عنده الوقت لإثبات فعاليته.